تباين الأسهم الآسيوية مع ارتفاع الأسواق الصينية وانخفاض وول ستريت - عرب فايف

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
تباين الأسهم الآسيوية مع ارتفاع الأسواق الصينية وانخفاض وول ستريت - عرب فايف, اليوم الأربعاء 26 فبراير 2025 12:39 مساءً

مباشر - تباين أداء الأسهم الآسيوية، اليوم الأربعاء، مع ارتفاع الأسواق الصينية بعد أن وسعت وول ستريت خسائرها بسبب المخاوف بشأن التضخم والتعريفات الجمركية.

وقادت مكاسب شركات التكنولوجيا ارتفاع الأسهم الصينية. وقفز مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 3.4% إلى 23811.21 نقطة، في حين أضاف مؤشر شنغهاي المركب 0.8% إلى 3372.74 نقطة.

وارتفعت أسهم شركة ميتوان لتوصيل الطعام في بورصة هونج كونج بنسبة 10.2%، في حين ارتفع سهم عملاق التجارة الإلكترونية علي بابا بنسبة 5.7%. وتقدم سهم شركة الألعاب والتكنولوجيا تينسنت هولدينجز بنسبة 3.4%، وارتفع سهم شركة محرك البحث والذكاء الاصطناعي بايدو بنسبة 3.7%.

استعادت هذه الشركات بعض قوتها حيث أشارت بكين إلى دعم أقوى للقطاع الخاص بعد سنوات من حملات القمع على شركات التكنولوجيا.

وفي أنحاء أخرى بالمنطقة، انخفض مؤشر نيكي 225 في بورصة طوكيو 0.8 بالمئة إلى 37928.96 نقطة، حيث باع المستثمرون أسهم شركات تجارية يابانية كبيرة في أعقاب المكاسب التي حققها إفصاح الملياردير وارن بافيت في رسالته السنوية إلى المساهمين عن زيادة استثمارات بيركشاير هاثاواي في تلك الشركات.

وارتفع مؤشر كوسبي في سيول بنسبة 0.4% إلى 2,641.09 نقطة.

انخفض مؤشر S&P/ASX 200 الأسترالي بنسبة 0.1% ليصل إلى 8,240.70. وفي تايوان، ارتفع مؤشر Taiex بنسبة 0.5%. وارتفع مؤشر SET التايلاندي بنسبة 0.9%.

في يوم الثلاثاء، فقدت بعض نجوم وول ستريت الأكثر إشراقا المزيد من بريقها بعد أن ذكر تقرير أن الأسر الأميركية أصبحت أكثر تشاؤما بشأن الاقتصاد.

انخفض مؤشر S&P 500 بنسبة 0.5% إلى 5,955.25 نقطة، مسجلاً انخفاضًا بنحو 1.2% خلال اليوم.

وانخفض مؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.4% إلى 19026.39 نقطة، حيث فقدت العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى المؤثرة زخمها وهبطت بشكل حاد. لكن غالبية الأسهم ارتفعت رغم ذلك، مما ساعد مؤشر داو جونز الصناعي على إضافة 0.4% إلى 43621.16 نقطة.

 

وانخفض سهم إنفيديا بنسبة 2.8%، في حين تراجع سهم تيسلا بنسبة 8.4%.

من المقرر أن تعلن شركة إنفيديا عن أرباحها يوم الأربعاء، وهو أول تقرير أرباح لها منذ أن قلبت شركة ناشئة صينية، ديب سيك ، صناعة الذكاء الاصطناعي رأساً على عقب بقولها إنها طورت نموذجاً لغوياً كبيراً يمكنه التنافس مع المنافسين الأميركيين الكبار دون الحاجة إلى استخدام أغلى الرقائق.

أثار هذا تساؤلات حول كل الإنفاق الذي افترضت وول ستريت أنه سيذهب ليس فقط إلى شرائح إنفيديا ولكن أيضًا إلى النظام البيئي الذي تم بناؤه حول طفرة الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك الكهرباء لتشغيل مراكز البيانات الكبيرة.

لقد أدت التقارير الاقتصادية الأضعف من المتوقع إلى استنزاف الزخم الذي دفع وول ستريت إلى مستويات قياسية متكررة في الأشهر الأخيرة.

وقال ستيفن إينيس من شركة إس بي آي لإدارة الأصول في تقرير: "ما كان من المفترض أن يكون قصة هبوط ناعم يتحول بسرعة إلى جرعة قاسية من الواقع".

 

 

 

للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا

تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام

ترشيحات

فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية

ألتمان يرفض 97 مليار دولار من إيلون ماسك لشراء أوبن.إي.آي

وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع

رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية

 

 

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق