تشهد المنطقة الشرقية، وعلى مدى ثلاثة أيام، فعاليات مهرجان ”ذاكرة الأرض“ الذي تنظمه وزارة الثقافة، وذلك احتفاءً بيوم التأسيس السعودي.
واحتضنت حديقة الملك فهد بمدينة الدمام هذا الحدث، الذي شكّل رحلة تفاعلية عبر الزمن، استعرضت تاريخ المملكة العربية السعودية العريق.
وقدّم المهرجان جولة تفاعلية شاملة، أبرزت مختلف الحقب الزمنية التي مرت بها المملكة، مسلطًا الضوء على أهم الأحداث التاريخية والشخصيات البارزة التي ساهمت في بناء هذا التاريخ العظيم.
ولم يقتصر المهرجان على سرد الأحداث التاريخية فحسب، بل أثرى تجربة الزوار بمجموعة متنوعة من الأنشطة التفاعلية. فقد ضم مسرحًا للفنون الأدائية، احتضن عروضًا متنوعة من الفنون الشعبية التي تعكس التراث الغني للمملكة. كما أقيمت منصات موسيقية أضفت أجواءً من البهجة، إلى جانب مناطق مخصصة للتصوير تتيح للزوار توثيق لحظاتهم المميزة.
وامتدادًا لشمولية المهرجان، خصصت منطقة للأطفال، لتعريف الأجيال الناشئة بتاريخ بلادهم بأسلوب ممتع وجذاب. كما شمل المهرجان منطقة ”المزين“ التي أبرزت جماليات الأزياء التقليدية، ومنطقة للحرفيين والأعمال اليدوية التقليدية، التي عكست المهارات الحرفية المتوارثة عبر الأجيال.
واحتضنت حديقة الملك فهد بمدينة الدمام هذا الحدث، الذي شكّل رحلة تفاعلية عبر الزمن، استعرضت تاريخ المملكة العربية السعودية العريق.
أخبار متعلقة
أزياء ”يوم التأسيس“.. إقبال على ثياب النشل والبرقع والمخانق في أسواق الشرقية
حرفيو المستقبل.. أطفال القطيف يبدعون في ”حرفيون 4“
رحلة تاريخية استثنائية
وانطلق المهرجان برحلةٍ استثنائية، غاصت في أعماق التاريخ، بدءًا من تأسيس الدولة السعودية الأولى على يد الإمام محمد بن سعود عام 1139 هـ «1727م»، وصولًا إلى حاضر المملكة المزدهر ورؤيتها الطموحة 2030.وقدّم المهرجان جولة تفاعلية شاملة، أبرزت مختلف الحقب الزمنية التي مرت بها المملكة، مسلطًا الضوء على أهم الأحداث التاريخية والشخصيات البارزة التي ساهمت في بناء هذا التاريخ العظيم.
ولم يقتصر المهرجان على سرد الأحداث التاريخية فحسب، بل أثرى تجربة الزوار بمجموعة متنوعة من الأنشطة التفاعلية. فقد ضم مسرحًا للفنون الأدائية، احتضن عروضًا متنوعة من الفنون الشعبية التي تعكس التراث الغني للمملكة. كما أقيمت منصات موسيقية أضفت أجواءً من البهجة، إلى جانب مناطق مخصصة للتصوير تتيح للزوار توثيق لحظاتهم المميزة.
وامتدادًا لشمولية المهرجان، خصصت منطقة للأطفال، لتعريف الأجيال الناشئة بتاريخ بلادهم بأسلوب ممتع وجذاب. كما شمل المهرجان منطقة ”المزين“ التي أبرزت جماليات الأزياء التقليدية، ومنطقة للحرفيين والأعمال اليدوية التقليدية، التي عكست المهارات الحرفية المتوارثة عبر الأجيال.
0 تعليق