يشهد سوق المزارعين، المُقام في مشروع الرامس بوسط العوامية بمحافظة القطيف، إقبالًا كبيرًا من الأطفال على ورش تعليم فنون تشكيل الطين، والتي تُقدمها الفنانة التشكيلية إزدهار علوي أبو الرحى بشكلٍ يومي.
وتُشرف أبو الرحى، على الأطفال أثناء تعلمهم أسرار هذا الفن وإبداعهم في تشكيل قطع فنية متنوعة، وقد أبدى الأطفال حماسًا كبيرًا لتجربة هذا الفن واكتشاف خباياه، حيث قاموا بتشكيل قطع فنية مُتنوعة باستخدام الطين، مُستمتعين بفرصة التعبير عن إبداعاتهم وتعلم مهارات جديدة.
وأضافت أن ورش العمل هذه تهدف إلى تنمية مهارات الأطفال الإبداعية وتعريفهم بفنون تشكيل الطين، مُشيرةً إلى أهمية تشجيع الأطفال على ممارسة الفنون وتنمية مواهبهم.
وفي سياق متصل، كشف ”عقيل المرهون“ خلال مشاركته في الفعاليات عن قيامه بصناعة الاكسسوارات من نوى التمور، منها أكسسوارات مثل تزيين الفراشات أو تزيين الفضة وعدة أشياء أخرى.
وأوضح أن فكرة استخدام نوى التمور جاءت من منطلق الاستفادة من المواد الطبيعية المتوفرة في البيئة المحلية، وأضاف أنه يقوم بصناعة النوى بعدة طرق، أبسطها هي قص النواة نصفين ثم بردها وتنعيمها وتلميعها ثم وضع طبقة حماية عليها، أما الطريقة الثانية فهي هرس نواة التمر وخلطها مع معادن أخرى.
فيما أوضح ”مدحت الخير أبو ريماس“ أنه يعمل في اللبان العماني وبيعه العلاجي والتبخير، ولديه منتجات تحويلية من منتجات اللبان، مثل فازلين اللبان، وفازلين اللبان مع زيت القفص، وهو منتج طبيعي 100%، وفائدته ترطيب البشرة وعلاج شدها، وزيت القفص أضيف إليه لتليين الأعصاب.
كما أشار المختص في الزراعة المائية ”باسم المسلم“ إلى أنه يهتم بالورقيات والعطريات، وأن الزراعة النظيفة هي استخدام كل التطبيقات التي تستخدمها الزراعة العضوية، ولكن المدخل الأساسي وهو السماد غير عضوي وإنما هو أملاح معدنية.
وأوضح المسلم أنهم يستخدمون معادلة معينة داخل بيئة مستحكمة، وأنهم يتبعون بروتوكولات صارمة للنظافة والتعقيم، ويستخدمون الأعداء الحيوية لمكافحة الآفات، ويتبعون كل الطرق للزراعة النظيفة التي تتبع في العضوية بحيث يقللون من استخدام المبيدات.
وتُشرف أبو الرحى، على الأطفال أثناء تعلمهم أسرار هذا الفن وإبداعهم في تشكيل قطع فنية متنوعة، وقد أبدى الأطفال حماسًا كبيرًا لتجربة هذا الفن واكتشاف خباياه، حيث قاموا بتشكيل قطع فنية مُتنوعة باستخدام الطين، مُستمتعين بفرصة التعبير عن إبداعاتهم وتعلم مهارات جديدة.
تشكيل الطين
وأوضحت أبو الرحى، أن تشكيل الطين يحتاج إلى صبر ودقة، حيث يستغرق الطين يومًا أو يومين حتى يتماسك، ويصل إلى 10 أيام ليجف تمامًا، ويمكن استخدام فرن الغاز أو الكهربائي أو حتى الفرن التقليدي لإتمام عملية حرقه.وأضافت أن ورش العمل هذه تهدف إلى تنمية مهارات الأطفال الإبداعية وتعريفهم بفنون تشكيل الطين، مُشيرةً إلى أهمية تشجيع الأطفال على ممارسة الفنون وتنمية مواهبهم.
وفي سياق متصل، كشف ”عقيل المرهون“ خلال مشاركته في الفعاليات عن قيامه بصناعة الاكسسوارات من نوى التمور، منها أكسسوارات مثل تزيين الفراشات أو تزيين الفضة وعدة أشياء أخرى.
وأوضح أن فكرة استخدام نوى التمور جاءت من منطلق الاستفادة من المواد الطبيعية المتوفرة في البيئة المحلية، وأضاف أنه يقوم بصناعة النوى بعدة طرق، أبسطها هي قص النواة نصفين ثم بردها وتنعيمها وتلميعها ثم وضع طبقة حماية عليها، أما الطريقة الثانية فهي هرس نواة التمر وخلطها مع معادن أخرى.
أنشطة متنوعة
وأكد أن أكثر المنتجات التي يبيعها هي الفراشة مع اللؤلؤ، حيث استخدم اللؤلؤ مع نواة التمر، وأشار إلى أنه شارك في العديد من المهرجانات والمعارض، وكان هناك إقبال جيد على منتجاته.فيما أوضح ”مدحت الخير أبو ريماس“ أنه يعمل في اللبان العماني وبيعه العلاجي والتبخير، ولديه منتجات تحويلية من منتجات اللبان، مثل فازلين اللبان، وفازلين اللبان مع زيت القفص، وهو منتج طبيعي 100%، وفائدته ترطيب البشرة وعلاج شدها، وزيت القفص أضيف إليه لتليين الأعصاب.
كما أشار المختص في الزراعة المائية ”باسم المسلم“ إلى أنه يهتم بالورقيات والعطريات، وأن الزراعة النظيفة هي استخدام كل التطبيقات التي تستخدمها الزراعة العضوية، ولكن المدخل الأساسي وهو السماد غير عضوي وإنما هو أملاح معدنية.
وأوضح المسلم أنهم يستخدمون معادلة معينة داخل بيئة مستحكمة، وأنهم يتبعون بروتوكولات صارمة للنظافة والتعقيم، ويستخدمون الأعداء الحيوية لمكافحة الآفات، ويتبعون كل الطرق للزراعة النظيفة التي تتبع في العضوية بحيث يقللون من استخدام المبيدات.
0 تعليق