اختتمت عمادة تطوير التعليم الجامعي في جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل فعاليات ”ملتقى تعزيز قدرات الخريجين من خلال التعليم والتعلم «رؤى وممارسات» للعام 2025، والذي أُقيم حضوريًا في مقر العمادة، وافتتحه نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور عبدالله المهيدب.
وشهد الملتقى حضور نخبة من القادة الأكاديميين، وأعضاء هيئة التدريس، والخبراء، والمتخصصين، والطلاب، إذ ناقشوا أبرز تحديات قطاع الأعمال وأحدث الممارسات والأساليب التعليمية التي تسهم في تعزيز قدرات الخريجين وإعدادهم للمنافسة في سوق العمل.
وشهدت الجلسة الثانية: ممارسات تعليمية مبتكرة تدعم تحقيق خصائص الخريجين، بينما استعرضت الجلسة الثالثة: التعلم النشط من خلال التمثيل والدراما: تجربة مسرحية، والجلسة الختامية: ناقشت توصيات الملتقى ومقترحات المشاركين.
وفي كلمته خلال الافتتاح، أكد نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية على أهمية الملتقى في زيادة تعزيز مخرجات التعليم الجامعي وربطها بمتطلبات سوق العمل المحلي والعالمي، مؤكدًا على أهمية تبادل الأفكار والخبرات وبناء شراكات أكاديمية ومهنية مثمرة.
تضمن الملتقى جلسات حوارية ومحاضرات مباشرة وعروضًا أدائية تناولت عدة مواضيع ملحة، منها الابتكار التعليمي، والتعليم القائم على الكفاءات، وتطوير مهارات التوظف والعمل، وتمكين الطلبة من خلال التعلم النشط والتدريب التحويلي.
بالإضافة إلى تقديم طالبات الخدمة الاجتماعية لعرض أدائي يوضح تطبيقات التعلم النشط ومجالات العمل بعد التخرج بطريقة مشوقة.
واختُتمت فعاليات الملتقى بتكريم المشاركين والمتحدثين، واستعراض لأبرز توصيات الملتقى ومقترحات العمل المستقبلية.
وشهد الملتقى حضور نخبة من القادة الأكاديميين، وأعضاء هيئة التدريس، والخبراء، والمتخصصين، والطلاب، إذ ناقشوا أبرز تحديات قطاع الأعمال وأحدث الممارسات والأساليب التعليمية التي تسهم في تعزيز قدرات الخريجين وإعدادهم للمنافسة في سوق العمل.
ملتقى تعزيز قدرات الخريجين
تضمن الملتقى خمس جلسات وهي الجلسة الافتتاحية تضمنت مناقشة: التعلم القائم على الكفايات لتحقيق التميز المهني للخريجين، بينما شهدت الجلسة الأولى استعراض: من الأكاديمية إلى السوق: ما الذي يبحث عنه أرباب العمل في الخريجين؟.أخبار متعلقة
أمير الشرقية يُدشن النسخة العاشرة من مهرجان تمور الأحساء
تستمر حتى 9 صباحًا.. ضباب كثيف على أجزاء من المنطقة الشرقية
وفي كلمته خلال الافتتاح، أكد نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية على أهمية الملتقى في زيادة تعزيز مخرجات التعليم الجامعي وربطها بمتطلبات سوق العمل المحلي والعالمي، مؤكدًا على أهمية تبادل الأفكار والخبرات وبناء شراكات أكاديمية ومهنية مثمرة.
تطوير التعليم الجامعي
وذكر عميد تطوير التعليم الجامعي الدكتور محمد الكثيري أن الملتقى يأتي ضمن سلسلة من المبادرات التي تنفذها الجامعة منطلقة من مكانتها كمؤسسة تعليمية رائدة تسهم في إعداد كوادر مؤهلة قادرة على المساهمة الفاعلة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 وبرنامج تنمية القدرات البشرية.تضمن الملتقى جلسات حوارية ومحاضرات مباشرة وعروضًا أدائية تناولت عدة مواضيع ملحة، منها الابتكار التعليمي، والتعليم القائم على الكفاءات، وتطوير مهارات التوظف والعمل، وتمكين الطلبة من خلال التعلم النشط والتدريب التحويلي.
ممارسات التعليم الحديث
كما شارك المتحدثون عددًا من الرؤى العلمية والعملية، بالإضافة إلى النقاشات لإثراء معارف الحضور حول فرص تمكين الخريجين من خلال ممارسات التعليم الحديث وتعزيز الشراكات وتحقيق التكامل مع قطاع الأعمال.بالإضافة إلى تقديم طالبات الخدمة الاجتماعية لعرض أدائي يوضح تطبيقات التعلم النشط ومجالات العمل بعد التخرج بطريقة مشوقة.
واختُتمت فعاليات الملتقى بتكريم المشاركين والمتحدثين، واستعراض لأبرز توصيات الملتقى ومقترحات العمل المستقبلية.
0 تعليق