في مواجهة الرسوم الجمركية لواشنطن وتهديداتها، أشاد الاتحاد الأوروبي وكندا بـ"الصداقة" القائمة بينهما وتباحثا الأربعاء في تمتين العلاقات الثنائية، في أحدث مؤشر إلى سعي بروكسل إلى تنويع شراكاتها التجارية بعيدا من الولايات المتحدة.
وأجرى رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، محادثات مع كبار مسؤولي الاتحاد الأوروبي في العاصمة البلجيكية بعد أن فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسوما بنسبة 25% على واردات الصلب والألمنيوم.
وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، إن "هناك حاجة ماسة إلى الثقة في عالم لا يمكن التنبؤ به"، واصفة الاتحاد الأوروبي وكندا بأنهما "حليفان جيدان" و"صديقان تسود الثقة بينهما".
كذلك أشاد ترودو بـ"الصداقة والتحالف والشراكة بين كندا والاتحاد الأوروبي"، مشددا على أن هذا التقارب "تعمّق بشكل كبير" في أوقات "لا يمكن التنبؤ بها".
وتأتي زيارة رئيس الوزراء الكندي في وقت يسعى فيه الاتحاد الأوروبي الذي تمر العلاقات بينه وبين واشنطن بفترة صعبة، لطرح نفسه شريكا تجاريا موثوقا به لدول أخرى تتطلع إلى شراكات تجارية.
وأجرى رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، محادثات مع كبار مسؤولي الاتحاد الأوروبي في العاصمة البلجيكية بعد أن فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسوما بنسبة 25% على واردات الصلب والألمنيوم.
شراكة كندية أوروبية
وقال ترودو لصحافيين لدى وصوله إلى الاجتماع، إن "الأصدقاء يدعمون بعضهم البعض"، مؤكدا أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب ستكون من ضمن المواضيع المطروحة على الطاولة.وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، إن "هناك حاجة ماسة إلى الثقة في عالم لا يمكن التنبؤ به"، واصفة الاتحاد الأوروبي وكندا بأنهما "حليفان جيدان" و"صديقان تسود الثقة بينهما".
كذلك أشاد ترودو بـ"الصداقة والتحالف والشراكة بين كندا والاتحاد الأوروبي"، مشددا على أن هذا التقارب "تعمّق بشكل كبير" في أوقات "لا يمكن التنبؤ بها".
وتأتي زيارة رئيس الوزراء الكندي في وقت يسعى فيه الاتحاد الأوروبي الذي تمر العلاقات بينه وبين واشنطن بفترة صعبة، لطرح نفسه شريكا تجاريا موثوقا به لدول أخرى تتطلع إلى شراكات تجارية.
0 تعليق