نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
التعليم عن واقعة تقبيل معلمة ليد زوجها في مدرسة: الجزاء في حد ذاته ليس غاية وانما وسيلة - عرب فايف, اليوم الثلاثاء 11 فبراير 2025 11:05 مساءً
علق مدير مديرية وزارة التربية والتعليم بالشرقية محمد رمضان على واقعة تقبيل معلمة ليد زوجها في مدرسة بالشرقية.
مدير مديرية وزارة التربية والتعليم بالشرقية: الإدارة التعليمية على الفور هي التي اتخذت الإجراء
واكد مدير مديرية وزارة التربية والتعليم بالشرقية محمد رمضان، خلال مداخلة هاتفية رصدها موقع تحيا مصر لبرنامج صالة التحرير من تقديم الإعلامية فاتن عبد المعبود المذاع عبر شاشة صدى البلد، على ان علاقتهم بالزملاء من المعلمين وغيرهم ما هي إلا علاقة احترام واخلاق وادب مستدركا ان هناك ضوابط للمؤسسة التعليمية.
واوضح مدير مديرية وزارة التربية والتعليم بالشرقية محمد رمضان، انه عندما انتشر فيديو المعلمة الذي تظهر فيه وهي تقبل يد زوجها وتقدم له باقة من الورود فإن الإدارة التعليمية على الفور هي التي اتخذت الاجراء بعدما وجدوا من خلال البحث انها تركت محل عملها وانتقلت إلى مدرسة زوجها الأخرى.
مدير مديرية وزارة التربية والتعليم بالشرقية محمد رمضان يوضح أخطاء معلمة الشرقية التي قبت ي زوجها
وأردف مدير مديرية وزارة التربية والتعليم بالشرقية محمد رمضان، أن أخطاء المعلمة هي انتقالها من محل عملها إلى مدرسة الحسينية، وهي ليست مكان عملها بالاضافه الى التصوير والتشهير.
واستدرك مدير مديرية وزارة التربية والتعليم بالشرقية محمد رمضان، انها لو كانت لا تريد التصوير كانت منعت ذلك معقبا أن مؤسسة التعليمية لها تقاليدها ولها ضوابطها.
واستطرد مدير مديرية وزارة التربية والتعليم بالشرقية محمد رمضان، أنهم لا يرفضون التعامل الراقي بين الأشخاص وبين الزوج وزوجته ولكن المكان والمقام هي التي قد تسبب تنازع في الرأي وهو ما لا تريد المؤسسه التعليميه تصديره الى المجتمع.
مدير مديرية وزارة التربية والتعليم بالشرقية محمد رمضان: الجزاء في حد ذاته ليس غاية وانما وسيلة
وعقب مدير مديرية وزارة التربية والتعليم بالشرقية محمد رمضان، ان الجزاء في حد ذاته ليس غاية وانما وسيلة لذلك تم نقل المعلمة وزوجها بعد الخصم.
واختتم مدير مديرية وزارة التربية والتعليم بالشرقية محمد رمضان، ان الجهة الإدارية لها حق التظلم على القرار قرار النقل، معقبا أنه لو لم يكن هناك عقاب حازم ورادع سوف تتكرر مثل هذه الوقائع.
0 تعليق