كيف يمكن لمسؤولي التسويق العمل بذكاء أكبر؟ - عرب فايف

0 تعليق ارسل طباعة

 

- يكمن جوهر العمل بذكاء في إيجاد طرق مبتكرة وفعالة لإنجاز المزيد بمواردك المتاحة.

 

- فغالبًا ما تتحقق تحسينات كبيرة ببساطة من خلال تطبيق أفضل الممارسات والحلول الإبداعية للمشاكل.

 

- من المثير للدهشة، حجم الاستثمار الذي تضخه الشركات في البيانات والتكنولوجيا، في حين تهمل تخصيص الموارد اللازمة لإدارة هذه الأصول.

 

- تخلق هذه المعادلة حلقة مفرغة، حيث تُهمل التكنولوجيا والبيانات أو يُساء استغلالها، مما يقلل من فعاليتها، ويدفع فرق العمل إلى التفكير في استبدالها بحلول أخرى.

 

- بدلًا من إضاعة الوقت في التفكيك والاستبدال، ينصب التركيز على وضع الأشخاص المناسبين في المكان المناسب لتحقيق أقصى استفادة من الموارد المُتاحة.

 

- قد يعني ذلك إعادة توزيع أعضاء الفريق الداخلي لمواءمة أفضل بين التكنولوجيا والبيانات، أو استخدام الذكاء الاصطناعي لتقليل الوقت الذي يقضيه الفريق في المهام الروتينية، أو، إذا سمحت الموارد، تعيين مستشار متخصص.

 

- ورغم التكلفة الأولية، يمكن للمستشارين تقديم خبرة في مجالات قد يفتقر إليها الفريق الداخلي، مثل دمج الحلول، أو تقييم تكوينات التكنولوجيا، أو إجراء تدقيق شامل للبيانات.

 

- من المفيد أيضًا التواصل مع شركاء البائعين للاستفادة من خدماتهم، والتي قد تشمل تحديث التدريب، أو المساعدة في إنشاء لوحات معلومات مخصصة، أو تطوير سير عمل فريد.

 

- حتى أعظم التقنيات تشهد تغييرات كبيرة، مما يعني أن الأشخاص بحاجة إلى التكيف مع هذه التغييرات.

 

- لنأخذ الذكاء الاصطناعي مثالًا، فهو يُحدث ثورة في طريقة تحليل الشركات للبيانات، وفهم سلوك العملاء، وإنشاء المحتوى.

 

- يُضيف العديد من البائعين بالفعل قدرات الذكاء الاصطناعي إلى منصاتهم، ويُتيحونها للعملاء الحاليين.

 

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ارقام ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ارقام ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق